استدراك من اليوم الثاني، التقيت صدفةً بعد نشري صورر اليوم الثاني وأنا أمشي، بتلميذة نجيبة أفتخر أني كنت جزءا في مسار تكوينها، اسمها نبيلة سيمح، الله يرضى عليها فرحاتني بهاد اللقاء، وتحسرت على تلاميذ آخرين لم يُسعف الحال أن ألتقيهم.
هذا من جهة، من جهة أخرى، بدأت دك الطريق هذا اليوم على الساعة 09:50، طريق جبلي وعر، فقدت فيه نظاراتي.
وصلت تاغيا حوالي الساعة 13:30، التقيت نزيلةً تدعى آن، دأبت على التردد على المأوى سنوات، تحدثنا كثيرا في مواضيع مليئة بالمعنى.
الصورة الأخيرة، بها أرقام تسلسلية لتعبئة إنوي 5دراهم كنت أود تعبئتها لكن، اللي شارجاها بصحتو، يعلمني فالكومنت ويشكرني مشكور 🤣
*****
أصدقائي الأعزاء، آراؤكم، تساؤلاتكم، وتشجيعاتكم واقتراحاتكم محل تقدير كبير، وأتشرف بها. لا تترددوا في مشاركتها معي في التعليقات.